الاثنين، 1 يونيو 2009

صورة مُرِيحة..

مع إبراهيم الكاشف أو كرومه تَغَنَى البوليس: الليله لاقيتو وملأ السرور قلبي وبإسمو ناديتو

الليله لاقيتو..

الشرطي ، كما ورد في التعليق على الصورة ، لم يكن مسموحا له بالمبادرة بمصافحة الضيف

الفات الكبار والقدرو ، حاكم اليانكي والما يانكي ، عندما خطت قدماه عشره داوننج ستريت ،

باراك ودحسين نفسه لم يكن منتَظَرا منه ، وفقا لأصول المراسم ، مصافحة شرطي يحرس مبنى

رئاسة الوزراء البريطانيه ، مفروض يدخل (في الموضوع) مباشرة بدون تِلِفِّت.

هذا الشرطي ، من خلال تعابيره ، قال لأوباما : عفيت منك عفويا يخِّدر ضراعك،

فشّيت غبينتي ورا الأطلنطي ، فِش غبن السنين في الداخل عليهم ديل ، الله يعلِّي مراتبك.

وزي ما قال أبوصلاح بتاع السودان :

أنا ساهد والليل سادل ...... شرط الحاكم يبقى عادل

لا اقبل بهواك مبادل ....... كيف أعشق وأرضى البديلا

ودحسين يا جوهر صدر المحافل..

يا فرده..

قال الشرطي .. 

صديقنا إبن الملوح

- محمد المرتضى حامد - في الحفلات السودانية، أيا كانت المناسبة والمكان، في البيت في الشارع في الصاله والمسرح، لازم يكون في شخص ظريف متماهي وغ...