مع إبراهيم الكاشف أو كرومه تَغَنَى البوليس: الليله لاقيتو وملأ السرور قلبي وبإسمو ناديتو
الليله لاقيتو..
الشرطي ، كما ورد في التعليق على الصورة ، لم يكن مسموحا له بالمبادرة بمصافحة الضيف
الفات الكبار والقدرو ، حاكم اليانكي والما يانكي ، عندما خطت قدماه عشره داوننج ستريت ،
باراك ودحسين نفسه لم يكن منتَظَرا منه ، وفقا لأصول المراسم ، مصافحة شرطي يحرس مبنى
رئاسة الوزراء البريطانيه ، مفروض يدخل (في الموضوع) مباشرة بدون تِلِفِّت.
هذا الشرطي ، من خلال تعابيره ، قال لأوباما : عفيت منك عفويا يخِّدر ضراعك،
فشّيت غبينتي ورا الأطلنطي ، فِش غبن السنين في الداخل عليهم ديل ، الله يعلِّي مراتبك.
وزي ما قال أبوصلاح بتاع السودان :
أنا ساهد والليل سادل ...... شرط الحاكم يبقى عادل
لا اقبل بهواك مبادل ....... كيف أعشق وأرضى البديلا
ودحسين يا جوهر صدر المحافل..
يا فرده..
قال الشرطي ..